تحت رعاية الدكتور عمرو شلتوت الشريف، وكيل وزارة التربية والتعليم بسوهاج،
تنظم جمعية بدر لتنمية المجتمع بالطوايل الشرقية والغربية، بالتنسيق مع مديرية
التربية والتعليم بسوهاج، لقاءات تعريفية لطلاب سوهاج وأولياء أمورهم للتعرف على
شروط الالتحاق بالجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، باعتبارها جامعة مصرية
حكومية في مدينة برج العرب الجديدة بالإسكندرية، يتمتع طلابها بالعديد من المزايا.
حيث سيتم عقد لقاء تعريفي يوم الأحد الموافق ٢ فبراير، الساعة التاسعة
والنصف صباحًا، في قاعة مجلس مدينة ساقلتة.
كما سيتم عقد لقاء تعريفي في قصر ثقافة طهطا بمدينة طهطا، يوم الأثنين
الموافق 3 فبراير، الساعة التاسعة والنصف صباحًا، وجلسة أخرى في نفس اليوم الساعة
الواحدة والنصف ظهرًا في نادي المراغة الرياضي بمدينة المراغة.
وتهدف هذه اللقاءات التعريفية لتوعية طلاب سوهاج وأولياء أمورهم بشروط ومزايا
الالتحاق بالجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، وهي جامعة مصرية حكومية،
منشأة في مدينة برج العرب الجديدة بالإسكندرية، في اطار الشراكة الفعالة بين مصر واليابان،
وتقوم بتطبيق المعايير والسياسات والأنظمة التعليمية اليابانية، ويتمتع طلابها بالعديد
من المزايا.
جدير بالذكر أن الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا (E-JUST) أُنشئت بالشراكة مع اليابان كجامعة مصرية حكومية في مدينة برج العرب الجديدة بالإسكندرية لتقديم برامج البكالوريوس والماجستير والدكتوراه. ويهدف التعاون المشترك بين الحكومتين المصرية واليابانية إلى إقامة شراكة طويلة الأمد بين البلدين لتعزيز التنمية البشرية في المنطقة والعالم. تنفرد الجامعة بتخصصات أكاديمية متفاعلة مع كافة القطاعات الإنتاجية والخدمية والمجالات العلمية ذات التخصصات المركبة، ويرجع ذلك لتعاونها المستمر مع الجامعات المصرية واليابانية، والذي من شأنه يدعم طلاب الجامعة في اكتساب الخبرات الأكاديمية والبحثي
جدير بالذكر أن الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا (E-JUST) أُنشئت بالشراكة مع اليابان كجامعة مصرية حكومية في مدينة برج العرب الجديدة بالإسكندرية لتقديم برامج البكالوريوس والماجستير والدكتوراه. ويهدف التعاون المشترك بين الحكومتين المصرية واليابانية إلى إقامة شراكة طويلة الأمد بين البلدين لتعزيز التنمية البشرية في المنطقة والعالم. تنفرد الجامعة بتخصصات أكاديمية متفاعلة مع كافة القطاعات الإنتاجية والخدمية والمجالات العلمية ذات التخصصات المركبة، ويرجع ذلك لتعاونها المستمر مع الجامعات المصرية واليابانية، والذي من شأنه يدعم طلاب الجامعة في اكتساب الخبرات الأكاديمية والبحثي
إرسال تعليق